منتدى قلب يسوع
<font size="5"><span style="color: DarkRed;">سلام ونعمة رب المجد يسوع</span> اهلا بك زائرنا الكريم <span style="color: Red;">فى منتديات قلب يسوع</span> <span style="color: Magenta;">نتمنى لك قضاء امتع</span> <span style="color: Pink;">الاوقات رجاء التسجيل فى المنتدى</span> <span style="color: Sienna;">لكى تصبح عضوا وان كنت</span> <span style="color: SandyBrown;">مشترك مسبقا فبرجاء التعريف</span> <span style="color: YellowGreen;">بنفسك نترككم فى رعاية قلب يسوع</span> <span style="color: DarkOrchid;">مع تحيات ادارة منتدى قلب يسوع</span></font><br>
منتدى قلب يسوع
<font size="5"><span style="color: DarkRed;">سلام ونعمة رب المجد يسوع</span> اهلا بك زائرنا الكريم <span style="color: Red;">فى منتديات قلب يسوع</span> <span style="color: Magenta;">نتمنى لك قضاء امتع</span> <span style="color: Pink;">الاوقات رجاء التسجيل فى المنتدى</span> <span style="color: Sienna;">لكى تصبح عضوا وان كنت</span> <span style="color: SandyBrown;">مشترك مسبقا فبرجاء التعريف</span> <span style="color: YellowGreen;">بنفسك نترككم فى رعاية قلب يسوع</span> <span style="color: DarkOrchid;">مع تحيات ادارة منتدى قلب يسوع</span></font><br>
منتدى قلب يسوع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى قلب يسوع منتدى مسيحى ارثوذوكسى يهتم بكثير من المجالات الدينية والعامة وبه الكثير من الترانيم والافلام الدينية والكثير والكثير
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الصلاة الربانية وكيف تحولها الى حياة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ramzy1913
مدير عام المنتدي
مدير عام المنتدي
ramzy1913


الصلاة الربانية وكيف تحولها الى حياة Uoou_o10
عدد المساهمات : 1234
نقاط : 3014
تاريخ التسجيل : 08/06/2010
العمر : 80
الموقع : ramzy1913@hotmail.com

الصلاة الربانية وكيف تحولها الى حياة Empty
مُساهمةموضوع: الصلاة الربانية وكيف تحولها الى حياة   الصلاة الربانية وكيف تحولها الى حياة I_icon_minitime6/10/2010, 16:37

سلام ونعمة://

الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة
أبونا متى المسكين
الجزء الثاني



الصلاة الربانية التي تُعتبر أكثر من كونها نموذجاً للصلاة الكاملة، فهي إعلانٌ لنا عن كيف نعرف قلب الله وما فيه من جهتنا. ونستكمل في هذا العدد باقي عبارات الصلاة الربانية، وذلك لتتعرَّف على كيف تعيش الصلاة الربانية؟

7. خبزنا (كفافنا أو ”الذي للغد“، أي “الآتي“) أعْطِنا اليوم: والكلمة اليونانية المكتوبة في الإنجيل لوصف هذا الخبز تحتمل هذه المعاني الثلاثة. وكلها نافعة لكل واحد حسب قامته الروحية. و”خبز الكفاف“ هو ما يطلبه كل إنسان، ابتداءً من الخفير إلى الوزير؛ أما الخبز ”الذي للغد“ أي الخبز ”الآتي“ أي طعام الملكوت، فهما مرتبطان مع خبز الكفاف بعضهما بالبعض. الروحي مرتبط بالمادي بلا انفصال.

فكل ما تعمله في المجال المادي له صلة بالمجال الروحي. فما من احتياج مادي لك، إلاَّ ويرتبط باحتياج روحي بطريقة أو بأخرى. فاحتياجك للخبز روحية سيئة.
لذلك حينما نتعلَّم أن نعتمد على القوة غير المحدودة لله أكثر من اعتمادنا على مجهوداتنا المحدودة؛ فسوف نقترب من الله أكثر فأكثر.
يمكنك أن تلجأ إلى الله في كل ما تحتاجه: مادياً أو روحياً. ويا ليتك تتعوَّد أن تعتمد على الله، كل يوم، بدلاً من أن تُجري أمورك معتمداً على ذراعك وقوتك.
من الأمور التي يجب أن تتحاشاها، أن تحاول أن تكتفي بذاتك وتطلب الحياة المريحة الهانئة لنفسك، بل قدِّم دائماً شكراً لله على أنه يسدّ كل احتياجاتك حتى أنفاسك التي تتنفَّسها.

تعوَّد أن تُبسِّط احتياجاتك وآمالك، مُركِّزاً على احتياجاتك الحقيقية (”خبزنا كفافنا“)، وليس المُغالَى فيها.
فإذا قدَّمتَ لله سؤالك، اسأله أن يسدَّ احتياجاتك أنت وأسرتك، بل لتكن مستعدّاً وجاهزاً أن تُشرك الآخرين فيما يُعطيك الله، وسيكون هذا الاستعداد عاملاً هاماً في استجابة الله لصلواتك عمَّا تحتاج إليه.

8. واغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن أيضاً للمذنبين إلينا: لغة المسيحي هي لغة المحبة، وبرهانها وعنوانها لغة المغفرة للآخرين. يظن بعض المسيحيين اليوم (ذوي النزعات المتحررة غير المسيحية) أن عدم المغفرة للآخرين، أي ردَّ الصاع صاعين أو بلغة العهد القديم ”عين بعين وسنٌّ بسنٍّ“، هي التي ستمنع المُسيء عن الاستمرار في إساءته لك. وهذه حيلة شيطانية في هذا الجيل، إذ يطمح الشيطان من ورائها أن يقضي على التقوى المسيحية التي تأصَّلت في قلوب المسيحيين بالمغفرة لمضطهديهم والذين يُسيئون إليهم، حتى ولو كانوا من أتباع الدين الآخر. ولكن تيقَّظ! فإن سلاح المحبة ذا النصل الحاد للغفران هو الذي يكسر شوكة الشيطان. وبهذا تحفل سِيَر القديسين باختبارات عن انكسار الشيطان أمام الغفران للآخرين المسيئين. هذه حقيقة دامغة، فلا تنصت لغيرها.
? افصلْ تقديمك المغفرة عن مشاعرك الشخصية حينما تكون ثائرة ملتهبة بسبب الإساءة. وثِقْ أن الرب سوف يقويك، لأنه احتمل إساءات البشر إليه حينما كان متجسِّداً.
تأمل في تصرُّف الرب أمام المسيئين والمستهزئين ثم الصالبين حيث طلب إلى الله الآب وهو على الصليب رافعاً ذبيحته للغفران أن يغفر لهم جميعاً، وليس فقط يغفر كتقديم فضيلة، بل كملتمس العذر لهم في إساءتهم لجلاله وهيبته وقداسته، بقوله: «لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون» (لو 23: 34).
إن هذه اللحظة - لحظة غفران المسيح لصالبيه بهذه الطريقة - كانت لحظة انكسار الشيطان الذي استعبد العالم لنفسه ببث الكراهية والأحقاد والانتقام ما أدَّى إلى الحروب والقتل بين الأفراد والشعوب والدول. وها هو يحاول اليوم مع المسيحيين، رسل المحبة والغفران وسط العالم المتصارع بعضه مع البعض لكي يثنيهم عن هذا الطريق، ولن يفلح.
? ولابد أن تعرف أن غفران الإساءة لا يعني تبرير خطأ المُسيء أو الاعتراف به. إنه يعني فقط المسامحة الشخصية على الإساءة. وفي الوقت نفسه، فإنه يُحرِّرك من المرارة التي يمكن أن تُسمِّم نفسك وتؤذيها بالمشاعر السلبية.
ويشرح القديس بولس معنى هذه التجارب بتصويره الشيطان أنه ”المشتكي“ على المؤمنين: «مَن سيشتكي على مختاري الله؟ الله هو الذي يُبرِّر» (رو 8: 33). ويُصوِّر القديس يوحنا الرائي اندحار المشتكي في رؤياه هكذا: «الآن صار خلاص إلهنا وقدرته ومُلْكه وسلطان مسيحه، لأنه قد طُرِحَ المُشتكي على إخوتنا، الذي كان يشتكي عليهم أمام إلهنا نهاراً وليلاً. وهم غلبوه بدم الخروف وبكلمة شهادتهم، ولم يُحِبُّوا حياتهم حتى الموت» (رؤ 12: 11،10). فهو يشتكي علينا حينما ينجح في تجاربه مستغلاً ضعفنا البشري، لكن المسيح يلحق ويُبرِّرنا ويشفع فينا: «مَن هو الذي يدين؟ المسيح هو الذي مات، بل بالحري قام أيضاً، الذي هو أيضاً عن يمين الله، الذي أيضاً يشفع فينا» (رو 8: 34).
? لذلك، فإن هذه الطلبة: «لا تُدخِلنا في تجربة، لكن نجنا من الشرير»، تجد استجابتها الفورية في عمل شفاعة المسيح فينا أمام الآب. وقوة شفاعة المسيح تظهر في أنه وهو الموكل أصلاً بدينونتنا على خطايانا، يصير هو أيضاً مُحامينا وشفيعنا بجانب كونه قاضينا وديَّاننا. فما أقوى هذه الطلبة وأكثرها استجابة!
? ولكن أيضاً، لا بد أن لا نجهل حِيَل الشيطان(1) في إيقاعنا في الخطية من جهة ضعفاتنا البشرية. ولابد أيضاً أن نسأل الله أن يُنجينا من كل خطية تضغط علينا: الغضب، الشهوة الرديئة، الطمع، الحسد، المرارة والحقد، الكذب، وغيرها.
إن الله هو الكفيل بل القادر أن يقوِّيك لتُقاوم الخطية. أما غلبتك على الخطية، فتكمن في طاعتك لوصاياه، والانتباه لخلاصك ضد أية شهوة.
ولن تفشل أبداً.
ولله المجد دائماً في كل شيء. آمين.

منقوووول


الصلاة الربانية وكيف تحولها الى حياة Wol_errorClick this bar to view the full image.
الصلاة الربانية وكيف تحولها الى حياة Jesus015
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جرجس2020
مدير عام المنتدي
مدير عام المنتدي



الصلاة الربانية وكيف تحولها الى حياة Jj11
عدد المساهمات : 2870
نقاط : 5593
تاريخ التسجيل : 27/01/2010
العمر : 29
الموقع : https://jesus-chirct.yoo7.com

الصلاة الربانية وكيف تحولها الى حياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصلاة الربانية وكيف تحولها الى حياة   الصلاة الربانية وكيف تحولها الى حياة I_icon_minitime22/4/2011, 21:35

موضوع غاية فى الرووعة الرب يبارك خدمتك وحياتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jesus-chirct.yoo7.com
 
الصلاة الربانية وكيف تحولها الى حياة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1)
» الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ أبونا متى المسكين (2)
» المعرفة المسيحية وأهميتها العظمى ما هي؟ وكيف تُلقَّن للشعب؟
» الصلاة القلبية
» كلمة حياة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى قلب يسوع :: 
المنتدى الروحى
 :: التامل اليومى
-
انتقل الى: