ramzy1913 مدير عام المنتدي
عدد المساهمات : 1234 نقاط : 3014 تاريخ التسجيل : 08/06/2010 العمر : 80 الموقع : ramzy1913@hotmail.com
| موضوع: الأثنين, 2 مارس 2015 --- 23 أمشير 1731 1/3/2015, 20:57 | |
| الأثنين, 2 مارس 2015 --- 23 أمشير 1731 قراءات الأثنين من الأسبوع من الصوم الكبير
باكر امثال 1 : 20 - 33 اشعياء 8 : 13 - 9 : 7 امثال 1 : 20 - 33 الفصل 1 20 الحكمة تنادي في الخارج . في الشوارع تعطي صوتها 21 تدعو في رؤوس الأسواق ، في مداخل الأبواب . في المدينة تبدي كلامها 22 قائلة : إلى متى أيها الجهال تحبون الجهل ، والمستهزئون يسرون بالاستهزاء ، والحمقى يبغضون العلم 23 ارجعوا عند توبيخي . هأنذا أفيض لكم روحي . أعلمكم كلماتي 24 لأني دعوت فأبيتم ، ومددت يدي وليس من يبالي 25 بل رفضتم كل مشورتي ، ولم ترضوا توبيخي 26 فأنا أيضا أضحك عند بليتكم . أشمت عند مجيء خوفكم 27 إذا جاء خوفكم كعاصفة ، وأتت بليتكم كالزوبعة ، إذا جاءت عليكم شدة وضيق 28 حينئذ يدعونني فلا أستجيب . يبكرون إلي فلا يجدونني 29 لأنهم أبغضوا العلم ولم يختاروا مخافة الرب 30 لم يرضوا مشورتي . رذلوا كل توبيخي 31 فلذلك يأكلون من ثمر طريقهم ، ويشبعون من مؤامراتهم 32 لأن ارتداد الحمقى يقتلهم ، وراحة الجهال تبيدهم 33 أما المستمع لي فيسكن آمنا ، ويستريح من خوف الشر اشعياء 8 : 13 - 9 : 7 الفصل 8 13 قدسوا رب الجنود فهو خوفكم وهو رهبتكم 14 ويكون مقدسا وحجر صدمة وصخرة عثرة لبيتي إسرائيل ، وفخا وشركا لسكان أورشليم 15 فيعثر بها كثيرون ويسقطون ، فينكسرون ويعلقون فيلقطون 16 صر الشهادة . اختم الشريعة بتلاميذي 17 فأصطبر للرب الساتر وجهه عن بيت يعقوب وأنتظره 18 هأنذا والأولاد الذين أعطانيهم الرب آيات ، وعجائب في إسرائيل من عند رب الجنود الساكن في جبل صهيون 19 وإذا قالوا لكم : اطلبوا إلى أصحاب التوابع والعرافين المشقشقين والهامسين . ألا يسأل شعب إلهه ؟ أيسأل الموتى لأجل الأحياء 20 إلى الشريعة وإلى الشهادة . إن لم يقولوا مثل هذا القول فليس لهم فجر 21 فيعبرون فيها مضايقين وجائعين . ويكون حينما يجوعون أنهم يحنقون ويسبون ملكهم وإلههم ويلتفتون إلى فوق 22 وينظرون إلى الأرض وإذا شدة وظلمة ، قتام الضيق ، وإلى الظلام هم مطرودون الفصل 9 1 ولكن لا يكون ظلام للتي عليها ضيق . كما أهان الزمان الأول أرض زبولون وأرض نفتالي ، يكرم الأخير طريق البحر ، عبر الأردن ، جليل الأمم 2 الشعب السالك في الظلمة أبصر نورا عظيما . الجالسون في أرض ظلال الموت أشرق عليهم نور 3 أكثرت الأمة . عظمت لها الفرح . يفرحون أمامك كالفرح في الحصاد . كالذين يبتهجون عندما يقتسمون غنيمة 4 لأن نير ثقله ، وعصا كتفه ، وقضيب مسخره كسرتهن كما في يوم مديان 5 لأن كل سلاح المتسلح في الوغى وكل رداء مدحرج في الدماء ، يكون للحريق ، مأكلا للنار 6 لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابنا ، وتكون الرياسة على كتفه ، ويدعى اسمه عجيبا مشيرا ، إلها قديرا ، أبا أبديا ، رئيس السلام 7 لنمو رياسته ، وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته ، ليثبتها ويعضدها بالحق والبر ، من الآن إلى الأبد . غيرة رب الجنود تصنع هذا باكر مزمو باكر من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي. بركاته علينا، آمين. مزامير 32 : 1 - 2 الفصل 32 1 لداود . قصيدة . طوبى للذي غفر إثمه وسترت خطيته 2 طوبى لرجل لا يحسب له الرب خطية ، ولا في روحه غش مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد. آمين. إنجيل باكر قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس. فصل شريف من بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي. بركته تكون مع جميعنا، آمين. لوقا 19 : 11 - 28 الفصل 19 11 وإذ كانوا يسمعون هذا عاد فقال مثلا ، لأنه كان قريبا من أورشليم ، وكانوا يظنون أن ملكوت الله عتيد أن يظهر في الحال 12 فقال : إنسان شريف الجنس ذهب إلى كورة بعيدة ليأخذ لنفسه ملكا ويرجع 13 فدعا عشرة عبيد له وأعطاهم عشرة أمناء ، وقال لهم : تاجروا حتى آتي 14 وأما أهل مدينته فكانوا يبغضونه ، فأرسلوا وراءه سفارة قائلين : لا نريد أن هذا يملك علينا 15 ولما رجع بعدما أخذ الملك ، أمر أن يدعى إليه أولئك العبيد الذين أعطاهم الفضة ، ليعرف بما تاجر كل واحد 16 فجاء الأول قائلا : يا سيد ، مناك ربح عشرة أمناء 17 فقال له : نعما أيها العبد الصالح لأنك كنت أمينا في القليل ، فليكن لك سلطان على عشر مدن 18 ثم جاء الثاني قائلا : يا سيد ، مناك عمل خمسة أمناء 19 فقال لهذا أيضا : وكن أنت على خمس مدن 20 ثم جاء آخر قائلا : يا سيد ، هوذا مناك الذي كان عندي موضوعا في منديل 21 لأني كنت أخاف منك ، إذ أنت إنسان صارم ، تأخذ ما لم تضع وتحصد ما لم تزرع 22 فقال له : من فمك أدينك أيها العبد الشرير . عرفت أني إنسان صارم ، آخذ ما لم أضع ، وأحصد ما لم أزرع 23 فلماذا لم تضع فضتي على مائدة الصيارفة ، فكنت متى جئت أستوفيها مع ربا 24 ثم قال للحاضرين : خذوا منه المنا وأعطوه للذي عنده العشرة الأمناء 25 فقالوا له : يا سيد ، عنده عشرة أمناء 26 لأني أقول لكم : إن كل من له يعطى ، ومن ليس له فالذي عنده يؤخذ منه 27 أما أعدائي ، أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم ، فأتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي 28 ولما قال هذا تقدم صاعدا إلى أورشليم والمجد لله دائماً أبدياً، آمين. قراءات القداس البولس بولس، عبد يسوع المسيح، المدعوّ رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله. البولس، فصل من رسالة القديس بولس الرسول إلى كورنثوس . بركته تكون مع جميعنا، آمين. 1 كورنثوس 5 : 9 - 6 : 5 الفصل 5 9 كتبت إليكم في الرسالة أن لا تخالطوا الزناة 10 وليس مطلقا زناة هذا العالم ، أو الطماعين ، أو الخاطفين ، أو عبدة الأوثان ، وإلا فيلزمكم أن تخرجوا من العالم 11 وأما الآن فكتبت إليكم : إن كان أحد مدعو أخا زانيا أو طماعا أو عابد وثن أو شتاما أو سكيرا أو خاطفا ، أن لا تخالطوا ولا تؤاكلوا مثل هذا 12 لأنه ماذا لي أن أدين الذين من خارج ؟ ألستم أنتم تدينون الذين من داخل 13 أما الذين من خارج فالله يدينهم . فاعزلوا الخبيث من بينكم الفصل 6 1 أيتجاسر منكم أحد له دعوى على آخر أن يحاكم عند الظالمين ، وليس عند القديسين 2 ألستم تعلمون أن القديسين سيدينون العالم ؟ فإن كان العالم يدان بكم ، أفأنتم غير مستأهلين للمحاكم الصغرى 3 ألستم تعلمون أننا سندين ملائكة ؟ فبالأولى أمور هذه الحياة 4 فإن كان لكم محاكم في أمور هذه الحياة ، فأجلسوا المحتقرين في الكنيسة قضاة 5 لتخجيلكم أقول . أهكذا ليس بينكم حكيم ، ولا واحد يقدر أن يقضي بين إخوته نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي، آمين. الكاثوليكون فصل من رسالة 1 لمعلمنا بطرس . بركته تكون مع جميعنا، آمين. 1 بطرس 1 : 3 - 12 الفصل 1 3 مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح ، الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حي ، بقيامة يسوع المسيح من الأموات 4 لميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل ، محفوظ في السماوات لأجلكم 5 أنتم الذين بقوة الله محروسون ، بإيمان ، لخلاص مستعد أن يعلن في الزمان الأخير 6 الذي به تبتهجون ، مع أنكم الآن - إن كان يجب - تحزنون يسيرا بتجارب متنوعة 7 لكي تكون تزكية إيمانكم ، وهي أثمن من الذهب الفاني ، مع أنه يمتحن بالنار ، توجد للمدح والكرامة والمجد عند استعلان يسوع المسيح 8 الذي وإن لم تروه تحبونه . ذلك وإن كنتم لا ترونه الآن لكن تؤمنون به ، فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد 9 نائلين غاية إيمانكم خلاص النفوس 10 الخلاص الذي فتش وبحث عنه أنبياء ، الذين تنبأوا عن النعمة التي لأجلكم 11 باحثين أي وقت أو ما الوقت الذي كان يدل عليه روح المسيح الذي فيهم ، إذ سبق فشهد بالآلام التي للمسيح ، والأمجاد التي بعدها 12 الذين أعلن لهم أنهم ليس لأنفسهم ، بل لنا كانوا يخدمون بهذه الأمور التي أخبرتم بها أنتم الآن ، بواسطة الذين بشروكم في الروح القدس المرسل من السماء . التي تشتهي الملائكة أن تطلع عليها لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد. آمين. الإبركسيس فصل من اعمال آبائنأ الرسل الأطهار الحواريين المشمولين بنعمة الروح القدس،، بركتهم تكون معنا. آمين. اعمال 17 : 10 - 14 الفصل 17 10 وأما الإخوة فللوقت أرسلوا بولس وسيلا ليلا إلى بيرية . وهما لما وصلا مضيا إلى مجمع اليهود 11 وكان هؤلاء أشرف من الذين في تسالونيكي ، فقبلوا الكلمة بكل نشاط فاحصين الكتب كل يوم : هل هذه الأمور هكذا 12 فآمن منهم كثيرون ، ومن النساء اليونانيات الشريفات ، ومن الرجال عدد ليس بقليل 13 فلما علم اليهود الذين من تسالونيكي أنه في بيرية أيضا نادى بولس بكلمة الله ، جاءوا يهيجون الجموع هناك أيضا 14 فحينئذ أرسل الإخوة بولس للوقت ليذهب كما إلى البحر ، وأما سيلا وتيموثاوس فبقيا هناك لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة. آمين. السنكسار اليوم 23 من الشهر المبارك أمشير, أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي. آمين.23- اليوم الثالث والعشرين - شهر أمشير استشهاد القديس اوساويوس ابن واسيليدس الوزير في مثل هذا اليوم استشهد القديس اوساويوس ابن القديس واسيليدس الوزير وكان هذا القديس أحد الجنود في الحرب ضد الفرس ولما ارتد دقلديانوس اخبره أبوه واسيليدس بما كان من أمر دقلديانوس فاعلم اوساويوس أقاربه القديسين أبادير ويسكس واقلاديوس وثاؤودورس بهذا فتحالفوا جميعا علي إن يسفكوا دماءهم علي اسم السيد المسيح . ولما انتهي القتال وعادوا إلى إنطاكية حاملين علم الغلبة والظفر ، خرج الملك للقائهم . وبعد ذلك عرض عليهم عبادة الأوثان مثله فرفضوا جميعا ثم تقدم اوساويوس وجرد سيفه وهم بقتل دقلديانوس ومن معه فهرب من أمامه واختفي ولولا وجود وزيره واسيليدس لكان القديسون اهلكوا كل كبار الدولة ، فأشار رومانوس أحد الوزراء علي الملك بنفي القديس اوساويوس إلى ارض مصر ليقتل هناك فتم ذلك وأرسلوه إلى موريانوس والي فقط الذي عذبه كثيرا بالهنبازين وتقطيع الأعضاء والضرب الشديد . وكان الرب يرسل إليه ملاكه فيقويه في جميع شدائده ويعزيه ويشفي جراحاته . ثم أراه في رؤيا الفردوس مساكن القديسين والمواضع التي أعدت له ولأبيه ولأخيه ففرحت نفسه جدا . وبعد ذلك أمر الوالي بحرقه في أتون خارج مدينة اهناس فنزل ملاك الرب وأطفأ اللهيب واخرج القديس سالما وأخيرا أمر الوالي بقطع رأسه حيث ونال إكليل الشهادة . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين. مزمور القداس من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي، بركته تكون مع جميعنا، آمين. مزامير 32 : 5 - 5 الفصل 32 5 أعترف لك بخطيتي ولا أكتم إثمي . قلت : أعترف للرب بذنبي ، وأنت رفعت أثام خطيتي . سلاه مبارك الآتي باسم. الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من. الآن وإلى الأبد آمين. إنجيل القداس قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس. فصل شريف من بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي بركته تكون مع جميعنا، آمين. لوقا 11 : 33 - 36 الفصل 11 33 ليس أحد يوقد سراجا ويضعه في خفية ، ولا تحت المكيال ، بل على المنارة ، لكي ينظر الداخلون النور 34 سراج الجسد هو العين ، فمتى كانت عينك بسيطة فجسدك كله يكون نيرا ، ومتى كانت شريرة فجسدك يكون مظلما 35 انظر إذا لئلا يكون النور الذي فيك ظلمة 36 فإن كان جسدك كله نيرا ليس فيه جزء مظلم ، يكون نيرا كله ، كما حينما يضيء لك السراج بلمعانه والمجد لله دائماً أبدياً، آمين. | |
|